تغاريد متفاوتة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هلـاّ فككت أسري , ياضيقة صدري
هل فتحت َ أو حاولت ماكآن بوسعِي
هل أدركت َ القدر , إني وللقدر أدعي , ليت الحُلمُ يوشِحٌ بالنوم ِ عيني ..
ليتني الآن أنام .. وأنسى الواقع ومن كآن حولي ..
فعلا ً ضجيج غآمض بداخلي أرهقني , وأخذ الراحة َ مني ..​

أعانكِ الله ، فالضجيج تعب قد يقود إلى الانكماش !
 
* السمو لا يوهب ، والفلاح لا يورث ، فانظر ما يقودك إليهما : والزمه .

* عندما يتم الخلط بين الجرأة المحمودة والوقاحة ، فلا تسأل عن قلة الأدب .

* عندما يوازي رأسك حافة النفق ؛ لا بد أن تنحني قليلًا لتعبر إلى الناحية الأخرى .

* عندما يستطيل أحدهم في جانب ، فهو يغطي قصره - بوعي أو بدون وعي - في جانب آخر .

* متعب هو الالتزام بالفضيلة دائمًا : لذا يفضل بعضنا أن يرتاح من حين لآخر .

* ليس حسن الخلق: أن تحسن عندما أحسن، وتبتسم عندما تفرح، وتعطي عندما تأخذ، وإنما : أن تحسن عندما أسيء، وتبتسم عندما تحزن، وتعطي عندما تحرم !

* بعض الناس متعته أن يجرح ، وآخر متعته أن يعالج ، فسبحان من وزع المهام ونوع الاهتمام .

* التنظير رغم ما يدعيه أصحاب النظريات الإصلاحية : سهل جدًا ، والمحك الحقيقي لكل المتحدثين هو العمل والعمل فقط !

* لكل عمل ثغرات ، ومن يكتشف ثغراتك ؛ سيقع في ثغرات أخرى حين يعمل تكتشفها أنت : لتعلم أنّ عدم الكمال سنة ماضية في الخلق لا تمنع العمل .

* لا تقلل من قيمة القول والفعل الجميل ؛ فلهما ثمار طيبة لا تنضج أمام ناظريك .
 
اكثر من رائع
((* خذ نفسًا عميقًا ، وتذكر جيّدًا أنك محور هذا العالم ، ولكن بالنسبة لنفسك فقط ؛ فلا تتأخر في الدوران .))

 
* الحديث العقلي جاف ، والجفاف الدائم مزعج ، والحديث القلبي رطب ، والرطوبة الدائمة مؤذية ، والحديث منهما وبينهما : صحيح ومريح .

* كل شيء جميل لا بد أن يبذل من أجله ثمن ، فالأشياء المجانية باهتة الطعم .

* بعض الناس يتمحور إثبات وجودهم حول أفعال الآخرين ، فإن ابتليت بأحدهم ؛ فلا تغضب وامنحه قليلًا من التفهم والعطف .

* احكم على الناس من خلال تعاملك معهم ، وليس من خلال تعاملهم مع الآخرين ؛ فما أكثر من يكون سيئًا مع غيرك وهو محسن معك .

* قد تعد العدة وتهيئ الظروف وتستجمع الأسباب لتحصيل شيء ما، فيكتب الله لك نقيضه؛ مما يؤكد أن الإيمان بالقضاء والقدر: صمام أمان في هذه الحياة.

* عندما تفقد الهدف ؛ فإن إتقانك للرماية لا يهم .

* لا تقلل من قيمة صوتك وسط الضجيج ؛ فإن لم يسمعه الجميع ، فقد ينجو بسببه من حولك .

* مهما كان الأمر كبيرًا : احزم أمرك وتوكل ولا تتردد ، فالتردد يدفعك إلى السقوط .

* الكتابة هي الوسيلة الأسمى والأدنى للتواصل مع الآخرين !

* لو فتحت لك حجب غيبك القدري ؛ ما تلذذت بعيش ، فسبحان من جعل الإيمان به واجب ، والعلم به من خصائصه .
 
* علمك مهما اتسع يسبقه جهل ويواكبه وهم ويعقبه نسيان ؛ فليس من العقل أن تغتر به .

* تشبعك المسبق بفكرة ما ؛ يجعلك تتوهم أن الأشياء تتمحور حولها .

* عندما لا يعجبك أمر ما ؛ فلا تظن أنه سيء : بل قد يكون ذوقك هو من يحتاج إلى إعادة نظر .

* عندما تكون الغاية أن تحوز على إعجاب الآخرين ؛ تجد التذبذب واضحًا في مسيرة ما يصدر عنك ومنك .

* وطّن نفسك على أنك بشر قد يحيد عن الصواب في أي وقت ؛ وليكن البحث عنه من العوائد لا العوارض .

 
* الخضوع لمتطلبات الحاجات الآنية ، واستفراغ جل الأوقات فيها : خطأ يتكرر .

* عندما تتزاحم الغايات : تتصادم الوسائل .

* الحياد : وهم ، فكلنا منحازون بشكل أو بآخر ، ومن الخديعة لنفسك قبل غيرك أن تعتقد أنك من أهل الحياد .

* عندما تعاني خللًا في التفكير ؛ فإنك ستمل عندما تتعامل مع من يمتلك تفكيرًا سويًا .

* عندما تخاطبك عاطفتك عن شيء ترغبه بعنف ؛ فاصرف النظر عنه قليلًا ، واجعل للنظر في مآلاته : متسع .
 

* العقبات التي توضع في الطريق ؛ وسائل تعينك على التركيز أكثر أثناء المسير .

* إن كنت لا تعرف قيادة السيارة ؛ فلن يفيدك امتلاك المفاتيح .

* تميزك قبل أقرانك ؛ إما أن يرفعك أو أن يسحقك ؛ فلا مجال للوسط هنا .

* عندما تتفوق على من حولك ، لا يلزم منه أن تكون متميزًا ؛ إذ قد يكون من حولك ممن رضي بالدون .

* لا تعتمد كثيرًا على الذكاء ، فالذكاء إن لم يخالطه التوفيق : كان من أبواب الشقاء .
 
* من يفكر في ما يختاره له الآخرون من القضايا ؛ فهو تابع وإن ظن أنه مستقل .

* عندما يتم الخلط بين المعلومة والعلم : يولد التعالم .

* عندما تنخدع بنفسك ؛ لا تنتظر من الآخرين أن يفعلوا مثلك .

* النجاح الذي فرشت في دربه الورود : لا وجود له !

* عندما تعلم أن مستقبل الإنسان أهم من ماضيه ؛ فلن تقف عند ماضيك وماضي الآخرين كثيرًا .
 
* لا تستطيع أن تمنع انتشار النور من حولك ، ولكن تستطيع أن تحبس نفسك في غرفة مظلمة .

* كل حديث صريح ضم همزًا ولمزًا وغمزًا وانتقاصًا : فهو إشباع نفسي لا يتغيا النصيحة والصدق حقًا.

* الثقة بالنفس لا تعني الثناء عليها ، وإنما عدم الخوف والتردد في الأعمال والأقوال التي تصدر منها وعنها.

* عندما تجتهد بصدق وتبذل بحزم ؛ سيفتح الله عليك أمورًا تستغربها من نفسك ، وشواهد هذا كثيرة لمن جرب !

* النفس البشرية أوسع من أن يحيط بها رأي ، أو أن يفهمها -كما هي- عقل .
 
* الأنفس أصبحت هشة جدًا ؛ لدرجة أن كلمة عابرة قد تقصم الظهر .

* فرق بين حب الذات ، وحب التصرفات ، وهذا الخلط بينهما من أسباب العدائية في العلاقات .

* الظلم دركات ، وأكثرها وقوعًا وأعظمها أثرًا وأشدها في عدم الوضوح : ظلم الإنسان لنفسه !

* عندما تسخر أو تستهين بمشاعر من يصارحك ؛ فأنت تمهد أرضًا خصبة لنمو الجفاء والابتعاد .

* لا تنس سؤال الله دائمًا أن يلهمك الكثير الصبر ؛ لأنك ستحتاجه كثيرًا في تعاملك مع الناس ، وستحتاجه مع نفسك أكثر .
 
* في العقل والنفس بعض الجوانب المظلمة التي لن تضيء ؛ حتى تتعامل مع شرائح معينة من الناس .

* الغنى : هو ألا تشعر بالوحدة عندما تكون وحدك .

* الغربة ليس أن تكون في مكان يجهلك ، وإنما الغربة الحقيقية : أن تجهل من تكون .

* كلما ازداد معدل الذكاء : ازدادت فرص الرفض والمخالفة ؛ لأنهما الطريق الأشهر لإثبات وجوده !

* عندما تكتفي بما يعرضه لك الآخرون فقط ؛ فقد وضعت نفسك في إطار قد حدد طوله وعرضه غيرك .
 
* لا تنتظر من المعلومة الصحيحة أن تأتيك ، فالمعلومة الصحيحة مثقلة بالحق ؛ لذا سعيها بطيء نسبيًا ، فابحث أنت عنها.

* عندما تختلط المفاهيم : تنتج السلوكيات الخاطئة .

* الوعي إن لم تُنشّطه : فإنه سيترهل .

* حب الذات لا يستلزم قبول الصفات .

* الروح مفطورة على أن تتعلق بهدف ، فإذا فقدتْ الهدف : أمستْ تتأرجح في الفراغ دون وجهة أو نظام : مما يسبب التعب والإرهاق النفسي !
 
* كثيراً ما نستخدم كلمات الآخرين ؛ لنقول من خلالها ما لا نستطيع أن نقوله بأنفسنا مباشرة !

* كم من نصيحة تحتاج إلى نصيحة !

* بعض المعاني تنساب كتابة ، بينما الحديث عنها مشافهة : متعذر .

* المبالغة في تصور ردة الفعل ، قد تجعل من عدم الفعل : فعلًا .

* الأمور التي مبانها التعامل بين البشر لا تبنى على الحسم.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى