تغاريد متفاوتة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
* نحن في زمن : الحديث للجميع ، والإنصات لـ لا أحد.

* إذا أردت أن تقول رأيًا يتكون من عشر كلمات : لا بد أن تقرأ قبل ذلك عشرات الصفحات.

* من اللوازم غير اللازمة في عقول بعضهم ؛ أن قراءة القرآن بشكل يومي : من خصائص المتدينين.

* الضخ المتسارع للإعلام والفكر المعاصر : ينتج الكثير من الآراء الخديجة ، التي لا تستند إلى موضوعية وبحث عميق ودقيق.

* جهلك بسعة وعظم تشريعات الإسلام : يُعد قصورًا فيك ، لا نقصًا في الإسلام !
 
* بين السلامة والملامة : طاعة هوى !

* فتح أكثر من جبهة باختيارك ؛ دليل حمق لا دليل شجاعة !

* من الواجب دراسة حالة الحكام العرب فكريًا ونفسيًا ؛ وهل يصح انتسابهم للجنس البشري !

* بعضهم يجالس من هو دونه ، لا لتواضع فيه ؛ وإنما من باب تغذية الشعور بالرفعة !

* ويل لحكام العرب من خير قد اقترب .
 
* اللهم نصرًا نصرًا ؛ فالطغيان قد بلغ الزبى.

* إن الله قد (ستر) عورتك ، فاشكر ولا تتحاذق ؛ فإن أبيت فاعلم أن الناس (سترى) عورتك.

* جُل الكتابات : تراكم خبرات.

* بعضهم يبلغ به الهوس في مخالفته لك ؛ إلى أن يذم نفسه عندما تمدحه !

* شرارنا تجارنا ؛ إلا من بر وصدق وقليل ما هم.
 
* ضغط التفكير بـ (الآن) أقوى وأكبر من ضغط التفكير بـ (المآل) !

* بعضهم يصرخ بأعلى صوته حين يعيد نشر فكرة تؤيد مذهبه ؛ بينما تراه يهمس حد الصمت حين يثبت بطلانها.

* عندما تتكرس ثقافة السيد والعبد في المنزل والمدرسة وثالثها العمل ؛ فلا تستغرب من تصدرها العلاقة بين الحاكم والمجتمع.

* النجاح على قدر المشقة.
 
* بعضهم لا يرعوي حتى يُخاطب بالتي هي أشين.

* من احتياجات العصر :الإعلام يحتاج إلى أعلام ، والإصلاح يحتاج إلى إصلاح ، والإناث تحتاج إلى تأنيث.

* بعضهم يظن أنه من لوازم الأهمية ؛ التظاهر بالإنشغال !

* المال السائب يحث على السرقة؛ فكيف إذا كان المال سائبًا والحاكم خائبا والمنافق نائبًا والدين ذائبًا والخُلق غائبًا.
 
* حب المعالي ومتابعة ستار أكاديمي في قلب حر ليس يجتمعان !

* عندما توغل في العزلة ، فإنك ستفتقد أبجديات التعامل الإنساني والخلق النبيل.

* أيها الحاكم الغبي ، ويا إعلامنا العربي عذرًا ؛ فالشعوب المستغفلة غير موجودة في الخدمة مؤبدًا !

* بعض الأسئلة أكبر من علامة استفهام وأصغر من التعجب !

* من يخضع لعاطفته رغمًا عنه : أحق بالاحترام ممن يخضع لهواه بإرادته !
 
* حمد الله على النعمة عند رؤية المصاب : أوسع من أن تحصر بمصائب الجسد الظاهرة ، فأمراض القلوب أعظم !

* أيها المتصدر قبل أن تكون مصلحًا : كن صالحًا.

* قد تكون المواجهة بالخطأ : آخر حاجزٍ بينك وبين مجاهرته ، فلا تعجل بكشفه ؛ واجعل للتغافل مدخلًا.

* يكفي أن تكتب عما يوافقه : لتكون عقلانيًا ، ويكفي أن تثني عليه : لتكون منصفًا.
 
* على قدر الهمم تكون المهام.

* هناك الكثير في هذا العالم مما يستحق البحث ، فإن فقدت همة العمل ؛ فلا تحرم نفسك من مجالسة العاملين.

* نتحدث عن منافع اللب كثيرًا ؛ ونحن نأكل القشر أكثر !

* العقل قبل العلم ؛ وأكثر من يحتاج إلى العقل : من يظن أنه في العلم قد كان شيئًا مذكورًا .
 
* مهمة تعليق الجرس : هي الفيصل بين الواقع والأحلام .

* إذا أردت أن تسمع صوتك الداخلي ؛ فاعتزل الضجيج الخارجي حينًا من الدهر.

* كلما ازداد قرب الإنسان من السطح : زاد عدد قوالب القطع التي ينزلها على الآراء.

* حين يفكر الإنسان بالنتائج : تخف عليه وطأة المقدمات.

* من يسعى لإرضاء الجميع : سيبوء بسخط الجميع.
 
* ليس الإشكال في الفرح بثناء الناس على أمر حق؛ وإنما المشكل حينما يكون الثناء غاية تغر وليس إشارة تسر.

* بعضهم يوغل في التبطح ليس رغبة فيه ؛ وإنما نكاية في أهل القيام !

* النفس البشرية تميل إلى التطرف في أي شيء كان، والامتحان دائمًا يكمن في ردها إلى دائرة الوسط.

* لا يلزم من انقداح الفكرة : نشرها ؛ فالاكتفاء بتقييدها كثيرًا ما يكون أصوب.

* هناك من تمثل الكتابة كل جماله ، وآخر جزءًا من جماله ، وبينهما ثالث قد زيف عن طريقها أصل جماله.

* إنما الطبع بالتطبع.

* بعض الجراح لا تُشفى إلا بمزيد قطع.

* الكلام والأفعال المتشابهة : أقرب لنا من المحكمة ؛ لأن الأولى تغذي الوهم وسوء الظن ، بينما الثانية تقطعهما.

* ما دمت تفتش عن زلة قولي وسقطة فعلي ، فلن تستقيم لنا حال وإن دخلنا عالم الملائكة.

* اللهم نصرا نصرا !

* عندما تصاب بخلل في قلبك ، فإن الموازين ستنقلب ؛ وسترى الإحسان من قبيل الخبث والأذى.

* عندما تدخل العواطف بأحكام الدين : يبدأ العبث.

* عندما تسيطر على المثقف : عقلية المنقذ ؛ فترقب حديثه السطحي في كل فن.

* القراءة في أصلها وسيلة لا غاية.

* الاهتمام بكثرة المقروء دون هضم : أمارة عقم لا فهم.

* قد نسير أنا وإيّاك في نفس الطريق ؛ ولكننا نرى مشاهد مختلفة.

* ليس بالضرورة أن يكون تصيد زلاتك : نابع من كره ، فبعضهم يحاول حفظ ماء وجهه ؛ من خلال قصورك.

* وجه العاطفة عورة ؛ فاحرص على ستره حال حكمك على الآخرين.

* نجاحك كأنفاسك ؛ كلاهما يحتاج إلى تحرك منك.

* أنس الحياة الخاصة ألذ ؛ وإن بهرتك الحياة العامة ببعض ملذاتها.

* كلما ارتفع صوت تطبيل الأتباع : ضعفت أصوات العقل والعلم والمنطق.

* الإلحاح على البشر : من أسباب الإهانة ؛ بينما الإلحاح على رب البشر : من دواعي الإجابة.

* الشرف يفيض من الداخل، ولا يستحلب من الخارج.

* حين يسيطر الوهم على الإنسان ؛ فإنه ينقله للعيش في عوالم مختلفة من صنع يده.

* لا تجعل ضغط واقعك : يوقعك.

* مازال في الناس من كل صنف : صنف.

* لو كان المطر رجلًا ؛ لتم اعتقاله !

* رفض الإذلال لا يعني جحود الإحسان، واختلاطهم بالنسبة لك دليل على أن اسمك قد سقط من قائمة أهل الفضل.

* اقتصارك على ذكر عيوب سلع الآخرين ؛ لن يروج سلعتك.

* نظرًا لأن الألفاظ مطاطة بما يكفي لتحوي أفهام المتلقين الواسعة ومقاصد المرسل الضيقة ؛ كانت الاستعانة بالقرائن واجبة.

* ويبقى الحب زادًا لمن رام حياةً نبيلةً.

* امدحني كي أرى محاسنك.

* في زمن الاحتراف والتخصصات ؛ ينبغي أن تغادر القراءة نطاق التسلية والهوايات.

* لا تلاز بين التبسط في الحديث والتفاني في العطاء ، وبين احتلال مكانة في القلب ؛ فبعض الناس قد أدمن الإحسان لذاته.

* إن كان ثمة امرأة سترضى تمامًا عن رجل؛ فاعلم أنها قد أنجبته.

* من علامات العقول الضعيفة أنها لا تفرق بين الوصية والوصاية.

* اختلاف الأماكن وزوايا النظر؛ تجعل للشيء الواحد أكثر من صورة.

* أكثر الناس ممن تؤثر فيه الكلمة الحسنة، بينما (قلة) لايستقيم حالها إلا بالتعنيف والموعظة الخشنة.

* من رام السلامة بالحول الذاتي : فقد أخطأ.

* النفس: صعبة المراس والتقييد، وشديدة التأثر والتجديد، لذا كان من جملة دعاء النبي عليه السلام: "ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين"

* وجود الأدوات وحدها لا يؤدي الغرض؛ فلا بد من توفر أشياء أُخر لتعمل !
 

أمنية بأن لا تنتهي هذه التغاريد الفريدة !
جميلٌ أن نقراء لكَ بـِ استمرار .


الدعوات والشُكر لـِ سموكَ الكريم .
 

أمنية بأن لا تنتهي هذه التغاريد الفريدة !
جميلٌ أن نقراء لكَ بـِ استمرار .


الدعوات والشُكر لـِ سموكَ الكريم .

ممتن لهذه الأمنية، وكل آمل ألا تنقطع الدعوات بالحفظ والتوفيق والتيسير،

شكرًا وأكثر.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى