كُناشةٌ وسَمتُها بـ | سُقيا غَيث |

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
سُمية

سُمية

ذَات فوق المُلكية !
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تشغل نفسك بما يمكن أن يحدث لها من مصائب وكربات
فإن هذا من الإخفاق في إدارة مشاعرك !​
​
 
كنّ صَديق جيد ولاتطلب من صَديقك أن يكون كذلك
فانتظار المكافأة منه إخلال بمعنى الصداقة .​
 
نستطيع أن نسير في طريق العظماء من خلال جهدنا اليومي الذي نبذله في المجال الصحيح وبالطريقة الصحيحة​
 
صاحب شخصاً معروفاً بصلابة الإرادة وقوة العزيمة لتقتبس من روحه وعزيمته دون أن تشعر ، وحاول أن تتعلم منه كيفية مقاومة الرغبات .​
 
فكر مئة مرة قبل أن تخطو خطوة خاطئة تترك في حياتكَ أسوأ الآثار وفي نفسكَ أسوأ الذكريات .​
​
 

إنّ أردت أن تحقق نجاحاً باهراً كنّ ذا [ أهتمام ، عزيمة ، صبر ، مثابرة ]
فهي صفات وأخلاق لاغنى لك عنها فاجعلها عدتكَ في الرخاء والشدة .​
 

كنّ صاحب عقل منهجي و أستخرج من وقائعك اليومية الدلالات والمعاني، التي تساعدك على إنارة طريقك في التعامل الأمثل لمتغيرات يومك .​
 
أسس التربية الإيمانية في بيئتك ، لتكون حصناً منيعاً لهم من الوقوع في سلبيات التقنية الحديثة .​
 
حينما يحَاول القلم هَتك سَتر الحَرف فألبسه تَاج العَفاف ، وأجْعل مَبادئه لاتتجَاوز حداً ولا تَخدش حياء​
 
كثرة البنود والنظم في المشاهد الإدارية والإجتماعية من غير أساس في القيمة والأخلاق طريق إلى مأساة تدعو للرثاء !​
 
لا تجعل نظرة عقلك إلى الأحداث بعين مجردة ، بل عبر غشاء ثقافتك التي غُذّيت بها .​
 

أطلق قرارك الصحيح من مصدر علمك الشرعي ووهج معرفتك المتنوعة ودراستك للتجارب المختلفة ، وامتلك أدوات الحكم الصحيح من ثقابة الرأي وعمق الفكرة وحصافة المنهج فإنه سيكون لمجتمعك موطى قدم تسير فيه على هدى وبينة وبرهان بلا تخبط أو تعسف ..​
 

منهجك الفكري بمثابة المخ ومنهجك التطبيقي بمثابة اليد ، وكلاهما لا غنى للأمة عنها .​
 

العمل يُشكّل لك وسيلة وهدفاً في آن واحد ، وعملك مهما كان صغيراً يساعدك على اكتشاف نفسك وامتحان قواك وقدراتك ، لكن عليك أن تنمي في نفسك حب العمل النقي الخفي حتى تكسر شوكة الأنانية المتجذرة في نفسك والتي قد تفسد حياتك الإجتماعية .
​
 

احذر من غلو الإنغلاق والإنكفاء على الذات فقد يتشكل لك عقل خيالي يحمل الكثير من الأفكار المغلوظة عن الواقع المعاش ، وعن الأوضاع الخارجية !​
 

العقول المنهجية : هي التي تمتلك أدوات سليمة قويمة تولد أفكار موثوقة يمكن الإعتماد عليها ​
 

باحث عن العظمة : قرأ ليكون مثقفاً ، وحلل وتأمل ليكون مفكراً ، وسنّ قلمه ليكون كاتباً فعندما اتبعها بنفع الناس كان عظيماً .​
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى