" الحــــي يحـــيـيك .. والمــيت يـزيــدِكْ غــبن ! " ..

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

قُنصـل ~

حرف راقي
/،ْ...









بَدَايــــــةً ...
تَرَدَّدْتُ كَثِيْرَاً فِي طَرْحِ الْمَوْضوع هُنـــا "فِي الْسَّاحَة".. !
لَكِن ..
لِكَوْنِ الْجِنْسَين أَجْمَع وَاقِعَيْن بِهَا .. تَخَلَّيْتُ عَن رَأْيِي الْأَوَّل فِي وَضْعِه "فِي بِنْت بُرَيْدَه" ..
لِذَا أَصْبَح هُنـــا ..



؛؛


مَاسُوف تَحْوِيْه الْسُطُور .. لَيْسَت عَن قَضِيَّةً اجْتِمَاعِيَّةً عُظْمَى ..! أَو طَرْح فِكْرَة .. أَو إِبْدَاءِ رَأْي أَو أَخَذِ مَشُوْرَة ..!
مَاســـ يُطْرَح يَكْمُن تَحْت قَائِمَة الْمَشَاكِل وَالَّتِي لَهَا أَسْبَابُهَا .. وَنَسْعَى دَوْمَاً إِلَى الحـل أَو الْقُرْب مِنْه ..!


,’... ’,

ســأَضَعُ جُمْلَةً مِن كَلِمَتَيْن .. تُقَرَّبُ لَكُم مَاأُرِيْد وَتُسَهِّلُ عَلَي وَعَلَيْكُم الْتَّوْصِيْل ..

( قـِـل الســـــــنع ) ..!


,..

كــان أَبَاؤُنَا وَالْأَجْدَاد .. يَنْعَمُوْن بِحَيَاةٍ طَيِّبَةٍ كَرِيْمَةٍ طَاهِرَة ..~ْ
وَكَان ( السـنع ) مِن حِكْمَةٍ وَإِدَارَةِ الْأُمُور مَنْهَجهُم دَوْمَاً فِي تَيْسِيْر الْحَيَاة وَقُوَّة الْعَلَّاقَات ..

لَكِن ..!

لِلْأَسَف قِلْتُهُ مَانجد فِي بَقِيَّة الْأَجْيَال ..!
جِيْل مِن سَبَقَنِي بِالْقَلْيِل .. وَجَيْلَي .. وَجَيْل مِن بَعْدِي لَم يَسْلَم ..!
مِن كِلَا الْجِنْسَيْن ..
فَلَم أَعُد أَرَى ( السنع ) فِي الْكَثِيْر مِنْهُم ..!
مِن حَيْث عِدَّة أُمُوْر ..

وَلَعَلِّي اذْكُر مِنْهَا عَلَى سَبِيِل الْمِثَال لَا الْحَصْر ....

مَثَلاً ... الْسَّلَام !

نَرَى الْبَعْض حِيْن الْسَّلَام عَلَى الْكَبِيْر بُرُوْدَةً مُمِيْتَة وَعَدَم ( تحفي ) وَتقَبيل الْرَّأْس الْطَّاهِر !
حَتَّى عَلَى الْصِّغَار نَرَى الإِسْتِحْقَار وَعَدَمُ الْتَّأْدِيَة لِكَوْنِهِم ( ماعندهــم سالفه ) ..!




مَثَلاً ... الْضِّيَافَة !

لَانَرَى مِن الْبَعْض الْكَرم الْطَّيِّب وَطِيْبِ الْلَّســـان وَالْتَرْحِيْب الْكَرِيْم لِلْضَّيْف الْمُسْتَضاف ..!
وَكــأَنَّه قَد غُصِب عَلَى اسْتِقْبَالِه !



مَثَلاً ... الإجْتِمَاعَات !

لَا أَرَى مِن الْبَعْض ( الفــزعة ) الْجَمِيْلَة فــي " تَقْدِيْم الْقَهْوَة , وَتَجْهِيز الْطَّعَام ( وَلَيْس إِعْدَادِه ) , وَتَرْتِيْبِ الْمَكَان قَبْل الْخُرُوْج "..!




مَثَلاً ... فِي الْمَجَالِس !

لَا أَرَى حَيَاءً فِي الْفَتَيَات أَو( الْصِّبْيَان ) حِيْن الْنَّظَر لِكَبِير الْسِّن وَهُو يَطْلُب " كُوْباً مِن الْمَاء , مُسَاعَدَتِهِ بِالْنُّهُوْض , الْذَّهَاب بِهِ إِلَى دَوْرَة الْمِيَاة ( أَكْرَمَكُم الْلَّه ) ..." إِنَّمَا ( بجــاحةُ ) الْنَّظَر بِالإِكْتِفَاء لِمَن هُو قَرِيْب ( مكلوف ) بِه ..!




مَثَلاً ... حَاجَات الْمَنْزِل !


يَكْتَفِي بَعْضُ الْفَتَيَات أَو الْفِتْيَان بِقِيَام الْأَب أَو الْأُم بِهَذِه الْحَاجَات !
وَلَم يَخْطُر بِالْبَال وَلَيْس لَدَيْهِم أَدْنَى اسْتِعْدَاد لِمَنْع وَالِدِيْهِم أَو مَّايُكْبَرِهُم مِن الْأُخْوَة أَوِالْأَخَوَات بِكُل لُطْف وَحُب مَن الْقِيَام بِمَعْنَى ( واخزياه تقومون وحنا فيه ) ..!



مَثَلاً .. وَمَثَلاً .. وَالَكَثِيِر مِن مَثَلاً يَطُوْل بِهَا الْحَدِيث ..!
وَهِي أَيُّهــــا الْأَحِبَّة لَيْسَت مُجَرَد أَمْثِلَة بِقَدَر مَاهِي خَصـــــال إِسْلامِيَّة حَمِيْدَة جُمِّعَت فِي عُرْفِنَا بِمَعْنَى
( الســـــــــــنع ) ..~ْ


؛؛



نَّهــــــــايَة ..


رِسَالَتِي إِن اسْتُدْرِكَت حَبَّذَا الْعَمَلُ بِهَا مَع جَمِيْلِ اسْتَمـــرَار ..~ْ



 
:f:




صدقتِ عزيزتي قُنصل فيما ذكرتيه فهذا الجيل كما يحلو للبعض تسميه بـ ( جيل النيدو .. جيل التقنية .. جيل البلاك بيري )

فلن تجدي ( السنع ) إلا في من تعدوا سن الأربعين وقِلّة قليلة في هذا الجيل


ولا تحزني عندما أقول لكِ لن يرجع ( السنع ) وسيكون ذكرى من الماضي ..!!! طالما نعيش بأفكار الغرب وإختراعاتهم وتقنياتهم




موضوع سنع ويدل على إنتس سنعه ماشاء الله ^_^ (h)

بورك فيكِ وفي حرفكِ (f)
 
النظر لنتائج تربية ابناء اليوم..اعتقد لاغرابة فيه ولا مستنقد ..في مخرجاتها..

والعله غاليتي ..يكمن في ايدي المربين..ممن سلموا زمام تربية فلذات اكبادهم..لما يلفظه لنا..

مخترع..(الرائي) اولا..والذي له اليد (السنعه).. *_* في صياغة وتنظيم وانتاج عقول تتصف بما سبق وصفه من

(قل السنع)..ثم تتابعات ما ابتكرته يدي التكنولوجيا..بشتى اصنافها ..

والتي اخذنا اثارها الاوليه في الماضي بمنحى عدم المصداقيه بقوة تأثيرها او ربما بمدى عدم
قوة نتائجها..على النشئ ثم الكبار كذلك..


الان..حان وقت العجله الى لملمة ماتبقى ترميمه مما تساقط من مبادئنا وتقاليدنا الرائعه ذات السنع بالامس..

واعادة بلورتها وانتاجها بصورة مثلى بأسلوب التكنولوجيا الحديثه ليقوى تأثيرها ونقطف ثمارها عاجلا ..

طرح راقي من كاتبتنا الرائعه (قنصــــل) يفيض بلمعان الثلج.. ممزوج بحب سنع الامس ^_^


 
احترام الكبير لاشك انه من أهم الأمور التي ينبغي أن يربى عليها النشأ، ولأنه لن يستفيد

ممن لا يرى له قدراً بل يجب أن يكون الكبير محل للإحترام مُستمداً ذلك من الدين والأخلاق العربية،

أتصور وأنا لست مُعارض للموضوع بل هو عندي(سنع) وإنما أظن أن لتغير الزمان دور فليس

كل ما هو واجب أو ينبغي أن يفعل في وقت سابق يفترض أن يُفعل الآن، فلتغير الوقت تغير في

مُجرياته، هذا وأسأل الله أن يُصلح لنا النية والذُرية.






/،ْ...

مَثَلاً ... حَاجَات الْمَنْزِل !

( واخزياه تقومون وحنا فيه ) ..!
؛؛
على طاري واخزياه كثير أنا أسمعها من بعض قريباتي ولا أعرف معنى هذه الكلِمة.
 



برأيي أن الملامة تقع على عاتق الوالد من ناحية قلّ سنع إبنه ، وعلى الوالدة من ناحية قلّ سنع إبنتها ، حيثُ الدلع الزائد وعدم الإتكالية ، فمن الدلع قيام الأم بالطبخ والنفخ بوجود بناتها الثلاث أو الأربع ولم تكلـّـف إحداهن بتقطيع حتى [ السلطة ] وذلك لإراحتهن ولسان حالها يقول : [ يا عمري هنّ .. كل الليل ما نامن ... !!! ] ومن ناحية الأب في قضية الدلع قيامه بواجبات كبيرة وصغيرة حتى الخبز يأتي به هو ، وذلك لتفريغ إبنه لكشتاته ولجلوسه مع زملائه بإستراحته .



ومن ناحية قلّ الإتكالية فقيام الوالدين بكل شيء لن يسمح لأبنائهم وبناتهم معرفة أي أمر من أمور الحياة ليضطر الإبن أو البنت بخوض بعض التجارب الحياتية عبر أناس لا يغفرون الزلـّـة وإذا ما حدثت الزلـّـة فإنهم يرمونهما بــ [ قلّ السنع ] ، فإذا سمح الوالدان بتجريب أمور الحياة بين أيديهم وصححوا الخطأ الذي يقع منهما فإن السنع والقرامة ــ بكل تأكيد ــ سيكون حليفهما .


 
أتفق في الرأي مع أستاذنا المسفهل حول المسؤولية من قبل الأب و الأم تجاه أبنائهما ..

أحسنتِ الطرح و الإختيار أختي الفاضلة ..

شكراً لكِ
 
اختي الكريمه
ليست الحياة طيبة في الجيل السابق انا ارى انها
تماما كجيلنا الآن فيها الحسن والسيء
واما ماذكرت عن تقدير الكبير واحترامه
فكيف يقدر الصغير الكبير ويحترمه وهذا الكبير يسب ويستهزئ
بهذا الصغير امام مرأى عينه وهذا الطفل يفهم حتى لو بالاشارات
فيدرك ان هذا يحبه وهذا يبغضه فكيف تريدينه ان يقبل ذلك الرأس
ويحترمه حتى لو كبر هذا الطفل فإنه نشأ في نفسه عدم حب
هذا الكبير له فبالتالي يكون مرغماً على عدم تقديره واحترامه

واما ان كان الشخص لايقدر ولايحترم من دون سبب فهذا عائد على تربية والداه
فلا يمكن ان يفعل الطفل عملاً لم ينشأ عليه

وانا هنا اتكلم عن حال البعض

قنصل لك شكري
 
من المفترض أن نتسائل عن الأسبآب فالأسبآب كثيرة ..
تبدأ من التربية منذ الصغر إلى انشغال الأطفال والشبآب والكبآر بالملاهي ..
فالطفل كـ ذَكَر يشآهد التلفاز وأبوه منشغل بمتابعة الرياضة فمن أين يأتي السنع ؟
والأم مشغولة بالسوق وغيره من أمور المرأة وكأنْ لا بنت لديها لتعلمها الطبخ والنفخ و " السنع " ؟
فتظل المسألة مسألة تربية .. خصوصاً أن الاجتماعات قد قلّت كثيراً عمّا في السآبق ..
فليست اجتماعات اليوم كـ هي قبل عشر سنين .. ليرى الأطفال كيفية الإحترآم متمثلة في شخص يفعل ذلك الفعل أمامهم ..
وفي الأمر أسبآب كثيرة ..
 
موضوع اجتماعي جميل ,

أجدتي الطرح ياجميلة ,,


~ السنع ليس محصور بالطبخ والنفخ / كثيرا ً من هم مهاراتهم بالطبخ عالية

ولكن السنع الإجتماعي الأخلاقي عديم ~
 
شُكري الوافرُ لكِ ..

:f:
صدقتِ عزيزتي قُنصل فيما ذكرتيه فهذا الجيل كما يحلو للبعض تسميه بـ ( جيل النيدو .. جيل التقنية .. جيل البلاك بيري )
فلن تجدي ( السنع ) إلا في من تعدوا سن الأربعين وقِلّة قليلة في هذا الجيل

ولا تحزني عندما أقول لكِ لن يرجع ( السنع ) وسيكون ذكرى من الماضي ..!!! طالما نعيش بأفكار الغرب وإختراعاتهم وتقنياتهم

موضوع سنع ويدل على إنتس سنعه ماشاء الله ^_^ (h)

بورك فيكِ وفي حرفكِ (f)

/،ْ..




يَبْدُو أَن الْنَّظْرَة التَشائُميّة طَغَت عَلَى الْرَّد هُنَا مِنْكِ كَرِيْمَتَي ..!

بِغَضّ الْنَّظَر عَن الْمُسَمَّيَات الَّتِي أَطْلَقَهَا الْبَعْض فـ الْمَنْطِق يُخْبِر بـ لاشْأن بَيْنَهَا وَبَيْن ( السنع ) الْمَطْرُوح
فَمَن غَيْرَالْحَق نَفْي ( السنع ) مِن جِيْلِنَا وَحَصَرَه عَلَى مَن تَعَدَّوْا الْأَرْبَعِيْن !
وَلِلَّه الْحَمْد يُوْجَد لَكِن الْفَرْق وَمَا أَرَدْتُهُ أَنَا ( قِلتُه ) وَلَيْس نُدْرتُه !
فَفِي الْمَاضِي كَان الْكَثِيْر تَغْلِب عَلَيْهِم هَذِه الْصِّفَة .. لَكِن الْآَن لَا نَرَى كَمَا كَانَت وَافِرَةً كَثِيْرَة !

وَفِيْنَا وَفِي أَبْنَائِنَا بِإِذْن الْلَّه ( سنع ) عَزِيْزَتِي وَأملِي بِعَوْدَتِهِ كَمَا الْسَّابِق.. وَفِيْر :)

إِلَا أَن الْمَوْضُوْع وُضِع لُمُنَاقَشَةِ الْأَسْبَاب .. كَمَا تَطْرقَ لَهَا الْبَعْض وكما بِنَظرهِ يرى ..!
فَمِنْكُم سـ يَكْتَمِل.. وَأَنَا وضعتُ الْإِشَارَة ..!
وَلَا زِلْتِ ضَيْفَةً كَرِيْمَةً عِنْدِي .. فـ حُيَّيْتِ دَوْمَاً..​
 
تربية الأبناء من الصغر هي أساس السنع واكتساب العادات الحسنه
فنلاحظ الفرق في الولد الملازم لوالده من صغره ويحضر مجالس الرجال عن الولد البيتوتي الملازم لأمه
المخالطه للكبار تساعد على اكتساب العادات والأخلاق والإحترام
قنصل بوركتي على هذا الطرح الرائع
 
رائع وأكثر هذا الطرح
ولا أقول إلا كما ذكرتي في عنوان موضوعك ( الحي يحييك والميت يزيدك غبن )

 
معلمتي طرحتِ فأبدعتي (h)

بصراحه صدقتِ بكل كلمه خصوصا اذا صار فيه استراحه
وقعدتي تساعدين بصب القهوة اوتقديم الحلا
ثمن تسمعين(يقالتس سنعه ):(
الحين صار السنع (يحب يعني اني )<<طبعا هو صار كذا من تغيير الناس له
 
يَبْدُو أَن الْنَّظْرَة التَشائُميّة طَغَت عَلَى الْرَّد هُنَا مِنْكِ كَرِيْمَتَي ..!

ربما ذلك



بِغَضّ الْنَّظَر عَن الْمُسَمَّيَات الَّتِي أَطْلَقَهَا الْبَعْض فـ الْمَنْطِق يُخْبِر بـ لاشْأن بَيْنَهَا وَبَيْن ( السنع ) الْمَطْرُوح

كيف لا شأن لها تلك المُسميّات ؟! وهي سبب من أسباب ( قِلّة السنع )
ومن منعتنا من كثرة الحركة كما في السابق ..!

- جرّبي وإمنعي من حولكِ من التقنية والأجهزة الكهربائية فترة قصيرة .. سترين الحركة والسنع منهم :)




فَمَن غَيْرَالْحَق نَفْي ( السنع ) مِن جِيْلِنَا وَحَصَرَه عَلَى مَن تَعَدَّوْا الْأَرْبَعِيْن !

أبدًا لم أنفيه من هذا الجيل وحصره فيمن تعدوا الأربعين فقد ذكرت أنه يوجد الآن لكن .. قلّة قليلة << وقد بالغت !




وَلِلَّه الْحَمْد يُوْجَد لَكِن الْفَرْق وَمَا أَرَدْتُهُ أَنَا ( قِلتُه ) وَلَيْس نُدْرتُه !
فَفِي الْمَاضِي كَان الْكَثِيْر تَغْلِب عَلَيْهِم هَذِه الْصِّفَة .. لَكِن الْآَن لَا نَرَى كَمَا كَانَت وَافِرَةً كَثِيْرَة !

وَفِيْنَا وَفِي أَبْنَائِنَا بِإِذْن الْلَّه ( سنع ) عَزِيْزَتِي وَأملِي بِعَوْدَتِهِ كَمَا الْسَّابِق.. وَفِيْر

إِلَا أَن الْمَوْضُوْع وُضِع لُمُنَاقَشَةِ الْأَسْبَاب .. كَمَا تَطْرقَ لَهَا الْبَعْض وكما بِنَظرهِ يرى ..!

أليست التقنية هي من الأسباب التي تأتي بعد التربية والبيئة!





فَمِنْكُم سـ يَكْتَمِل.. وَأَنَا وضعتُ الْإِشَارَة ..!
وَلَا زِلْتِ ضَيْفَةً كَرِيْمَةً عِنْدِي .. فـ حُيَّيْتِ دَوْمَاً..



أشكركِ على حسن الضيافة :)










كُدتُ أنسى .......
أتُريدين النظرة التشائُميّة الحقيقيّة أن أقولُها لكِ: ( كثير مانقول كلام ونُصح لكنه ...... كعِلاج الميّت! )




(f)
 
حضورٌ عَذبْ ..

النظر لنتائج تربية ابناء اليوم..اعتقد لاغرابة فيه ولا مستنقد ..في مخرجاتها..

والعله غاليتي ..يكمن في ايدي المربين..ممن سلموا زمام تربية فلذات اكبادهم..لما يلفظه لنا..

مخترع..(الرائي) اولا..والذي له اليد (السنعه).. *_* في صياغة وتنظيم وانتاج عقول تتصف بما سبق وصفه من

(قل السنع)..ثم تتابعات ما ابتكرته يدي التكنولوجيا..بشتى اصنافها ..

والتي اخذنا اثارها الاوليه في الماضي بمنحى عدم المصداقيه بقوة تأثيرها او ربما بمدى عدم
قوة نتائجها..على النشئ ثم الكبار كذلك..


الان..حان وقت العجله الى لملمة ماتبقى ترميمه مما تساقط من مبادئنا وتقاليدنا الرائعه ذات السنع بالامس..

واعادة بلورتها وانتاجها بصورة مثلى بأسلوب التكنولوجيا الحديثه ليقوى تأثيرها ونقطف ثمارها عاجلا ..

طرح راقي من كاتبتنا الرائعه (قنصــــل) يفيض بلمعان الثلج.. ممزوج بحب سنع الامس ^_^



/،ْ..




وَالْحَقُ فِي رُقِي الْمُشَارَكَةِ الْرَائِعَة ..
فَقَد جَمَعتْ الْكَثِير فِي الْحَرْف الْقَلِيْل ..
وَتَدَرَّجَت مِن الْعَتَب لِّلْوُصُوْل إِلَى الْتَفَائُلِ الْجَمِيْل ..~
وَلَعَل مايُضَاف لَدَي فِي أَمْرِ "الْإِحْسَاس" ..!
فَالَحَيَاةُ فِي الْمِثَالِ الْمُعَنْوَن مِن جَمِيْل إِحْسَاس .. وَلَيْسَت فَقَط تَحَكُمَاً بِمَا اخْتُرِع مِن تِكْنُوْلُوْجِيَا ..!
فَفَرَّقْنا عَن أَدَاءِ الْآلَات .. جَمِيْلُ ابْتِسَامَة .. وَحُسْنِ كَلَام ..
وَهِي الْحَيَاةُ لِلْأَحْيَاء ..


امْتِنَانِي لْإِطْلالَتكِ يَفُوْق الْشُّكْر ..~​
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى