24uc
New Member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
البارح كنت جالس مع اخواني بالملحق وفجأه واحد من البزران فتح الباب بقوه وصفق بالجدار من جوا
ومن قوة الصفقة طاح برواز لصورة كان محطوط على الجدار
الى هنا الوضع طبيعي
مادرينا الا واحد من اخواني يقول يالله والله العظيم اني شايف هالموقف من قبل نفس التفاصيل
نفس اللي صار كانه صار معي قبل كذا
عاد كل واحد قام يتفلسف عليه
اللي يقوله يمكن انه حلم انت حلمت فيه من قبل وناسيه وتحقق عشان كذا تحس انك شايفه من قبل
واللي يقوله هذي الحاسه السادسه اشتغلت عندك
واللي يقوله خل المفاطيح تنفعك
واللي قوله الله من الصدز انت لاقينا يوم تبي تارنب علينا
المهم انا حسيت وهم يتكلمون بقشعريره لاني مريت بمثل هالموقف مرتين او ثلاثه بحياتي
وبما اني كنت توني منهزم بالبلوت ولقيت اللاب توب شغال وطبيت ببطن حمار المكده قوقل
وقمت ابحث عن هالشي الغريب اللي يسمى
Déjà vu دي جافو
ولقيت عدة تفسيرات وحفظتهن بملف واليوم قلت خلني اطرح هالموضوع عليكم اشوف وجهة نظركم
طبعا التفسيرات اللي لقيتها ياطويلين الاعمار تقول
ان الانسان قبل يعيش بهالحياة الدنيا كان في عالم الذر وبعد مايموت بيعيش في حياة البرزخ
الموهيم انه عندما مسح الله على ظهر ادم واخذ من ذريته العهد رآى كل الناس اعمالهم ويتذكرونها
أحيانا .. قال تعالى {وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم
ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين}.
ويقال ايضا ان هذا الموقف قد حدث بالفعل في عالم الارواح ! نعم عالم الارواح اقرا التالي وسوف تفهم
ماذا اعني ؟
ذكر ابن حجر في فتح الباري والسيوطي في شرح الصدور أنه قيل: المراد الإخبار عن بدء الخلق على ما ورد أن الأرواح خلقت قبل الأجساد بألفي عام فكانت تلتقي فتتشامّ، فلما حلت الأجساد تعارفت بالمعنى الأول فصار تعارفها وتناكرها على ما سبق من العهد المتقدم.
وايضا اقرأ
ذكر أبو القاسم الأصفهاني في محاضرات الأدباء عن الحسين بن علي رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب قال: ثلاث لم أسأل عنهن رسول الله فقال علي: وما هن ؟ قال عمر: حب الرجل الرجل لم يجر بينهما خلطة ولا معرفة، فأنى ذلك ؟ .... فقال علي: أما ما ذكرت من حب الرجل الرجل لم تجر بينهما خلطة ولا معرفة فإن الله خلق الأرواح قبل الأجساد فتلتقي الأرواح على سبب بين السماء والأرض، فتتشام كما تتشام الخيل فما تعارف ثمَّ ائتلف هنا ....
ومن التفسيرات العلمية
هو تأخر وصول الدم من الفص الصدغي الايمن إلى الأيسر بالمخ بعد أن يكون المشهد أصبح ذكرى بالنسبة للفص الأيسر
صراحة الموضوع تشعب براسي وقررت ان اكتفي انا بهذا القدر وارتك لكم المجال تقولون وش
يجول بخواطركم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
البارح كنت جالس مع اخواني بالملحق وفجأه واحد من البزران فتح الباب بقوه وصفق بالجدار من جوا
ومن قوة الصفقة طاح برواز لصورة كان محطوط على الجدار
الى هنا الوضع طبيعي
مادرينا الا واحد من اخواني يقول يالله والله العظيم اني شايف هالموقف من قبل نفس التفاصيل
نفس اللي صار كانه صار معي قبل كذا
عاد كل واحد قام يتفلسف عليه
اللي يقوله يمكن انه حلم انت حلمت فيه من قبل وناسيه وتحقق عشان كذا تحس انك شايفه من قبل
واللي يقوله هذي الحاسه السادسه اشتغلت عندك
واللي يقوله خل المفاطيح تنفعك
واللي قوله الله من الصدز انت لاقينا يوم تبي تارنب علينا
المهم انا حسيت وهم يتكلمون بقشعريره لاني مريت بمثل هالموقف مرتين او ثلاثه بحياتي
وبما اني كنت توني منهزم بالبلوت ولقيت اللاب توب شغال وطبيت ببطن حمار المكده قوقل
وقمت ابحث عن هالشي الغريب اللي يسمى
Déjà vu دي جافو
ولقيت عدة تفسيرات وحفظتهن بملف واليوم قلت خلني اطرح هالموضوع عليكم اشوف وجهة نظركم
طبعا التفسيرات اللي لقيتها ياطويلين الاعمار تقول
ان الانسان قبل يعيش بهالحياة الدنيا كان في عالم الذر وبعد مايموت بيعيش في حياة البرزخ
الموهيم انه عندما مسح الله على ظهر ادم واخذ من ذريته العهد رآى كل الناس اعمالهم ويتذكرونها
أحيانا .. قال تعالى {وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم
ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين}.
ويقال ايضا ان هذا الموقف قد حدث بالفعل في عالم الارواح ! نعم عالم الارواح اقرا التالي وسوف تفهم
ماذا اعني ؟
ذكر ابن حجر في فتح الباري والسيوطي في شرح الصدور أنه قيل: المراد الإخبار عن بدء الخلق على ما ورد أن الأرواح خلقت قبل الأجساد بألفي عام فكانت تلتقي فتتشامّ، فلما حلت الأجساد تعارفت بالمعنى الأول فصار تعارفها وتناكرها على ما سبق من العهد المتقدم.
وايضا اقرأ
ذكر أبو القاسم الأصفهاني في محاضرات الأدباء عن الحسين بن علي رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب قال: ثلاث لم أسأل عنهن رسول الله فقال علي: وما هن ؟ قال عمر: حب الرجل الرجل لم يجر بينهما خلطة ولا معرفة، فأنى ذلك ؟ .... فقال علي: أما ما ذكرت من حب الرجل الرجل لم تجر بينهما خلطة ولا معرفة فإن الله خلق الأرواح قبل الأجساد فتلتقي الأرواح على سبب بين السماء والأرض، فتتشام كما تتشام الخيل فما تعارف ثمَّ ائتلف هنا ....
ومن التفسيرات العلمية
هو تأخر وصول الدم من الفص الصدغي الايمن إلى الأيسر بالمخ بعد أن يكون المشهد أصبح ذكرى بالنسبة للفص الأيسر
صراحة الموضوع تشعب براسي وقررت ان اكتفي انا بهذا القدر وارتك لكم المجال تقولون وش
يجول بخواطركم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته