|● احتــواء ,’


*** لديك عدد ( 2 ) انذارات ***

لك الحمد ياربي ~
لا أعلم ربما كانت خيرةً لي






1339457880648.gif

 




الأم جنّة .. خلق الجمال بجوفها ،
نتَفِيءُ من ظلالها ، ونتَنعمُ من نعيهما ؛
والله أسأل أن يبعد عنّا كل ما يُجحم عنّ سُكناها ! ‎

.. سُمية ..
 
مدري , وَ لكن خآطري من كذا يوم
‌ضآيق : وَ عندي كم فكرة ( غريبه ) !!



 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
مرض هو ذالك الشوق وان ابعدت نفسي عنك اجدني بلا شعور
احن اليك وكانني اعقاب نفسي بتناسي لك ♡
اريدك كل حين وكل وقت ، اريد ان اسمع اخبارك وﻻيكفيني ذالك
اريدك معاي ك السابق لا يكتمل يومي بدونك وانا من اكلمك $:
اشتاق لك ، متعب هذا الشعور
لم اتعود ان اتألم الا وانت من يخفف عني
الان اشتاق لك واشتاق ان تخفف عني ألم شوقك ،،
اريدك هنا الان
لن يكفيني غيرك ♥ وان بحثت
 
الذين يرمون كلامهم الجارح علينا عند كلّ غضب؛ لا يعرفون قدرَ الخدشِ الذي يتركونه على جدارِ قلوبنا في كلّ مرّة !​
 
لطالما ضمني فراشي بحنو ودفء لكن ماذا عن فرشِ التراب غداً ؟!

يا رب إجعل قبورنا روضة من رياض الجنة وجميع موتى المسلمين
 
المصيبة في الغيرة ؛ أن أحد أطرافها يسير فوق قطعِ جمرٍ يغلي منها قلبه , وأما الآخر فيقف ضاحكًا ظنًّا منه أنها مسرحية كوميدية صامتة .​
 
قال رسولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالَ: ((لَا يَحِلُّ لمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ فَوْقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ، يَلْتَقِيَانِ فَيُعْرِضُ هَذَا وَيُعْرِضُ هَذَا، وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلَامِ)). مُتَّفَقٌ عليهِ.
 
الأن : تغربُ شمسٌ ، و يظهر قمرُ ! .. لكنّ هذا لا يهمني حقًا .. فقلبُ أمي و إنعكاسُ نورهِ من على صدري ؛ هو من يجعلُ الشمس تغربُ كلّ يوم!​
 
الغُرباء لايرحلُون ؛ أكثرُ الذين يرحلون من بينِ أيادينا؛ هُم أولئك الذين قالوا لنا كلامًا جميلًا؛ ووعدونا بأن نكون وإيّاهم إلى الأبد .​
 
في المزاجات الخائبه..!!
أريد صديقًا يشتم معي فقط لا صديقًا يربت على كتفي
لأنني لو ابتغيت الربت لكفاني أن أنظر إلى وجه أمي !​
 

حين تتحدث مع الله ،
لن تخجل أن تحكي له أي شيء !
والجميل : هو أنه أصلا يعلم هذه الحكاية ،
- ومع ذلك يسمعك ...
004.gif


لا احد يستحق ان اشكي له همي غير ربي..
1339457880648.gif

 

في الأمس ....

بعد غرُوب الشّمسْ
وفي الحرم المكي الشريف ودعنا
1339981650771.gif
:
نايف بن عبد العزيز .. ♡̷̷̷̷̷̷̷
أربع تكبيرات هزت قلوب المحبِين
وتسليمة واحدة .. (هكذا وداع المسلمين) </
 
عودة
أعلى