مُتَنَفّسْ | ,’

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
نعيش الأن في أعظم أيام الدنيا .

عَنْ ‏ ‏ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما عَنْ النَّبِيِّ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ‏قَالَ :
« ‏مَا مِنْ أيَّامٍ أعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ وَلاَ أحَبُّ إلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ ‏هَذِهِ الأيَّامِ الْعَشْرِ،
فَأكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنْ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ» [رواه أحمد]
 
أحتاج دفئك ، عضدك ، وحكايات الطمأنينة التي تبثها فيِّ كل يوم !
أحتاجكَ ، لِمَ لا تعود إلي ؟!
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ثمة غياب لايغتفر !

كل يوم من غيابكَ إزداد فيه حبًا/تعلقًا بكَ !
أبي صدقًا أخبرني ماذا أفعل ؟!
فيِّ حكي ، فيِّ شغب ، فيِّ أشياء كثييييرة تأبي الخروج مني إلا إليكَ ،
وعدتني إلا يصيبك أذى ، إلا تمارس معي الغياب !
لكن أين أنتَ الآن ؟!
بعيد ، بعيييييد جدًا وصوتي لا يصلك أبدًا .

 

لا أحد يفقه بالغيابِ والفقد ، إلا من فقد أبٌ جاورك يا أبي .
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى