تتزاحم الأشواق تجاه من نفتقدهم و تتأجج المشاعر كلما تذكرناهم ..
فما بالكم حين يكون الغائب أحد الذين حوّلوا ساحتنا إلى جنة تسر الناظرين و مرفأ لعشاق الحرف الأصيل؟
ما زلت أذكر رسالته لي عبر الجوال عندما أخذتني الحياة بظروفها بعيداً عن مكاني المفضّل .. بريدة ستي ..
سألني بكل صدق: بندر .. ما بال نجمك أفل؟
في تلك اللحظة .. لم أكن أتوقع بأني سأكتب نفس الرسالة إليه بعد أن أفتقده .. بالرغم من أني دائماً ما أفتقده حتى وإن كان قريباً منّي ..!
رأيته في المنام عدة مرات .. عبر حرفه في هذا المكان .. يطلّ علينا .. و ياليتني لم أصحو من نومي في ذلك الصباح الكئيب ..
لكن عزائي الوحيد أن سبب غيابه حياة جديدة أقبل عليها بتوفيق من رب العالمين ..
وما أسعدنا حين نراه أكثر توفيقاً و سعادة .. فهو يستحق الكثير ..
فما بالكم حين يكون الغائب أحد الذين حوّلوا ساحتنا إلى جنة تسر الناظرين و مرفأ لعشاق الحرف الأصيل؟
ما زلت أذكر رسالته لي عبر الجوال عندما أخذتني الحياة بظروفها بعيداً عن مكاني المفضّل .. بريدة ستي ..
سألني بكل صدق: بندر .. ما بال نجمك أفل؟
في تلك اللحظة .. لم أكن أتوقع بأني سأكتب نفس الرسالة إليه بعد أن أفتقده .. بالرغم من أني دائماً ما أفتقده حتى وإن كان قريباً منّي ..!
رأيته في المنام عدة مرات .. عبر حرفه في هذا المكان .. يطلّ علينا .. و ياليتني لم أصحو من نومي في ذلك الصباح الكئيب ..
لكن عزائي الوحيد أن سبب غيابه حياة جديدة أقبل عليها بتوفيق من رب العالمين ..
وما أسعدنا حين نراه أكثر توفيقاً و سعادة .. فهو يستحق الكثير ..