أرسل تحية تهنئة لشيخ سليمان الراجحي على وقف جميع الوطنية للأيتام والأرامل تقبل الله منه
سمعت مقطع بالتوث بصوت الشيخ سليمان الراجحي جلسة له مع موظفيه في الوطنية
قال في جلسته عن أن بدايته في جمع المال ثم ذكر أن المال هو مال الله
ثم ذكر أن الله أوجده له من العدم
ثم ذكر حقارة الدنيا وسرعت زوالها وذكر ما يتعرض لأخيه صالح من مرض منذ خمسة عشر سنة
ثم ذكر أهمية الوقف وذكر أن دولاً غير إسلامية تهتم في الوقف وذكر أمثلة مما رآه في رحلاته
ثم ذكر أن جميع الأموال في الوطنية من نخيل ومن مزارع ومن دواجن وغيرها لله وهي للأيتام والأرامل
ثم اشترط في الوقف أن له الأحقية بأن يأكل أو يقسم ويهدي ويهب
وذكر خلال حديثه أنه لولا أنه يخشى أن يقع في مشاكل لأوقف أكثر من ذلك وتهم نفسه بالبخل
وكرر وشد في حديثه للعاملين في الوقف أن يكونوا صادقين في عملهم جادين مقتصدين وأكد أنهم يعملون في مال الفقراء وأنهم سوف يسألونهم عند الله ويخاصمونهم
وأن يتقوا الله في من يعطون فلا ينظر لأب أو لأخ بل يعطونه من يستحق من الناس وإن كان بعيداُ
وختم بدعاء للعاملين بالإعانة لهم والتوفيق واعتذر من شدة الأسلوب
تقبل الله من الشيخ سليمان الراجحي
فتقبل الله منه ما أنفق وبارك الله له في ما أبقى
فيا تجار المسلمين سيروا كما سار
سمعت مقطع بالتوث بصوت الشيخ سليمان الراجحي جلسة له مع موظفيه في الوطنية
قال في جلسته عن أن بدايته في جمع المال ثم ذكر أن المال هو مال الله
ثم ذكر أن الله أوجده له من العدم
ثم ذكر حقارة الدنيا وسرعت زوالها وذكر ما يتعرض لأخيه صالح من مرض منذ خمسة عشر سنة
ثم ذكر أهمية الوقف وذكر أن دولاً غير إسلامية تهتم في الوقف وذكر أمثلة مما رآه في رحلاته
ثم ذكر أن جميع الأموال في الوطنية من نخيل ومن مزارع ومن دواجن وغيرها لله وهي للأيتام والأرامل
ثم اشترط في الوقف أن له الأحقية بأن يأكل أو يقسم ويهدي ويهب
وذكر خلال حديثه أنه لولا أنه يخشى أن يقع في مشاكل لأوقف أكثر من ذلك وتهم نفسه بالبخل
وكرر وشد في حديثه للعاملين في الوقف أن يكونوا صادقين في عملهم جادين مقتصدين وأكد أنهم يعملون في مال الفقراء وأنهم سوف يسألونهم عند الله ويخاصمونهم
وأن يتقوا الله في من يعطون فلا ينظر لأب أو لأخ بل يعطونه من يستحق من الناس وإن كان بعيداُ
وختم بدعاء للعاملين بالإعانة لهم والتوفيق واعتذر من شدة الأسلوب
تقبل الله من الشيخ سليمان الراجحي
فتقبل الله منه ما أنفق وبارك الله له في ما أبقى
فيا تجار المسلمين سيروا كما سار