كَـارِيـزْمَـا ©
قبس دائم
.
.
السلآم عليكم ورحمة الله ~
قال تعالى " ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعآ "...صدق الله العظيم .
+
>> على عجل <<
ريم النهاري 25 عام ,, غير متزوجة وقد كانت تعول أهلها بعد الله ..
غدير كتوعه 37 عام ..أم لطفلتين ,/
كانتا رمز الدفاع والفداء .. وآثرت كل منهما أرواح بنياتها ( طالباتها ) على نفسها ..!
:: ونجحتا في إنقاذ عدد كبير من الطالبات غير أنهن تُوفين في سبيل حياة غيرهما ..
لله دركن .. ضربن أروع الأمثلة في التضحية , والإيثار ..
قيل على لسانهما :
* قيل عن ريم :
* ( رحم الله ابنتي التي كانت لا تنام حتى تحضر دروسها كاملة لطالباتها والتي كانت دائمآ تشتري من مرتبها الخاص البالغ 2200 حلوى وهدايا لطالباتها )
^^ والد أ. ريم رحمها الله ..
ويقول ,/
( وقد كانت صدمة كبيرة علينا وعلى أخوانها , ونحمد الله على حسن الخاتمة حيث كانت صائمة وإن شاء الله أنها من أهل الجنة ) ..
:: اللهم إغفر لهما وآرحمها و تقبلهما في الشهداء .. وآجبر مصيبة ذويهما ::
دعوآتكــم لهما ()
.
قال تعالى " ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعآ "...صدق الله العظيم .
+
>> على عجل <<
ريم النهاري 25 عام ,, غير متزوجة وقد كانت تعول أهلها بعد الله ..
غدير كتوعه 37 عام ..أم لطفلتين ,/
كانتا رمز الدفاع والفداء .. وآثرت كل منهما أرواح بنياتها ( طالباتها ) على نفسها ..!
:: ونجحتا في إنقاذ عدد كبير من الطالبات غير أنهن تُوفين في سبيل حياة غيرهما ..
لله دركن .. ضربن أروع الأمثلة في التضحية , والإيثار ..
قيل على لسانهما :
تلميذتي :
خلي يدي
فأنتِ أولى بالحياة
تلميذتي هيا أخرجي
ولتدركي طوق النجاة!
علمتك نطق الهجاء
علمتك كيف الصفاء
وها أنا أعطيك درسا يا بنية في الفداء .!
خلي يدي
فأنتِ أولى بالحياة
تلميذتي هيا أخرجي
ولتدركي طوق النجاة!
علمتك نطق الهجاء
علمتك كيف الصفاء
وها أنا أعطيك درسا يا بنية في الفداء .!
* قيل عن ريم :
( كانت معلمة قرآن والتي لم يكن خيرها ليقتصر على أسرتها فحسب، بل شمل أهل الحارة كلهم، إذ كانت معروفة بحب الخير للناس وتعليمهم وإرشادهم ونصحهم وتوجيههم.
يلفت العريشي خال الفقيدة إلى أن ريم توفيت وهي صائمة، فقد كانت دينة تدرس القرآن والعلوم الشرعية، تعلم الصغير والكبير وتفيد بعلمها أفراد أسرتها كلهم.
أما والدها علي الذي يعمل في تحلية المياه محدود الدخل ويعتمد عليها كليا بعد الله، وفور سماعه نبأ وفاتها كان يردد «ما قيمة الحياة بدون ريم.. لا طعم للحياة بدون ابنتي».
وكانت ريم تعول أسرتها وعائلة عمتها رغم ظرفهم المادي الصعب، ورغم طموحها الكبير في الحصول على وظيفة مناسبة في سلك التعليم لإعالة أسرتها ومن تحت يدها إلا أن ذلك كان أبعد عليها من السماء، فالتحقت في هيئة التدريس في مدرسة أهلية لا يتجاوز الراتب الألفي ريال.
البيت صغير ويكتظ بإخوتها، وأحدهم معوق، ورغم كل هذا كانت تخوض معترك الحياة المكتظ بالصعاب بنفس راضية أبية مرددة «الإنسان خلق في كبد»، إذ لم تكن لتتضجر أو تزيد على هذه العبارة التي باتت لازمة على لسانها لتتناسى المتاعب والآلام وضيق العيش وكدر الحياة.
ورغم أن ريم لم تكن تتجاوز الـ 25 وتعيش ريعان شبابها وأجمل سنين عمرها فمن البديهي أن يتقدم لها العرسان ليخطبوها إلا أنها كانت ترفضهم البتة وتقول «والدي وإخوتي أولى»، وكأنها بهذه العبارة تؤثرهم إلى حين تجاوز القنطرة التي يمرون بها)
* ( رحم الله ابنتي التي كانت لا تنام حتى تحضر دروسها كاملة لطالباتها والتي كانت دائمآ تشتري من مرتبها الخاص البالغ 2200 حلوى وهدايا لطالباتها )
^^ والد أ. ريم رحمها الله ..
ويقول ,/
( وقد كانت صدمة كبيرة علينا وعلى أخوانها , ونحمد الله على حسن الخاتمة حيث كانت صائمة وإن شاء الله أنها من أهل الجنة ) ..
:: اللهم إغفر لهما وآرحمها و تقبلهما في الشهداء .. وآجبر مصيبة ذويهما ::
دعوآتكــم لهما ()
.
[YOUTUBE]av7bKXd3844[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]ChlUeeQa6GQ[/YOUTUBE]
.
*.. مخرج ,/
"فارفع لنفسك بعد موتك ذكرها,,فالذكر للإنسان عمر ثاني"
"فارفع لنفسك بعد موتك ذكرها,,فالذكر للإنسان عمر ثاني"
.