أبو جنــى
New Member
’‘
يارب أنا أبسألك الثبات الثبات.
.................................................................................................... في وقت كثرت فيه عثرات الطريق
جنبني الطرق المهلكات المبعدات
............................................................................................... واهدن لقول الحق وترك مالايليق
وقتٍ تزاحم فيه كل المغريات
............................................................................................... الوضع قاسي والسكك كلّه تضيق
شفت الذهول وشفت من صابه شتات
................................................................................................. مدري متى يارب من هوله نفيق
بحر تلاطم فيه شبهة وشهوات .
.................................................................................................... والفتنة اللي نحذره شفها تويق
في يومنا المنكر رفع له لافتات
...................................................................................................... واللي يسب الله ذا حرٍ طليق
السجن للأخيار وأهل البينات
................................................................................................... ومنهو على داره حريصٍ شفيق
المسألة مايحتمل فيها سكات
......................................................................................................... من فعلهم والله صرنا مانطيق
حثالة فكر معهم شوية عاهرات
........................................................................................... لامن ثقافة نافعة ايضا ولافكرٍ عميق
إن لم تكن يارب عوني بالثبات
......................................................................................... من لي سواك أدعوه يالرب الرفيق
.................................................................................................... في وقت كثرت فيه عثرات الطريق
جنبني الطرق المهلكات المبعدات
............................................................................................... واهدن لقول الحق وترك مالايليق
وقتٍ تزاحم فيه كل المغريات
............................................................................................... الوضع قاسي والسكك كلّه تضيق
شفت الذهول وشفت من صابه شتات
................................................................................................. مدري متى يارب من هوله نفيق
بحر تلاطم فيه شبهة وشهوات .
.................................................................................................... والفتنة اللي نحذره شفها تويق
في يومنا المنكر رفع له لافتات
...................................................................................................... واللي يسب الله ذا حرٍ طليق
السجن للأخيار وأهل البينات
................................................................................................... ومنهو على داره حريصٍ شفيق
المسألة مايحتمل فيها سكات
......................................................................................................... من فعلهم والله صرنا مانطيق
حثالة فكر معهم شوية عاهرات
........................................................................................... لامن ثقافة نافعة ايضا ولافكرٍ عميق
إن لم تكن يارب عوني بالثبات
......................................................................................... من لي سواك أدعوه يالرب الرفيق
حفــيــد إعــقيــــل
.
.
.
.
ومع الغزو الإعلامي المكثف وليونة الدين في القلوب ظهر على ألسنة البعض أمر خطير ومنكر وكبير هو: سب الله عز وجل أو الدين
أو النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -
الإيمان بالله مبني على التعظيم والإجلال للرب عز وجل ولا شك أن سب الله عز وجل والإستهزاء به يناقض هذا التعظيم.
قال ابن القيم: ( وروح العبادة هو الإجلال والمحبة فإذا تخلى أحدهما عن الآخر فسدت فإذا اقترن بهذين الثناء على
المحبوب المعظم فذلك حقيقة الحمد والله أعلم )
أو النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -
الإيمان بالله مبني على التعظيم والإجلال للرب عز وجل ولا شك أن سب الله عز وجل والإستهزاء به يناقض هذا التعظيم.
قال ابن القيم: ( وروح العبادة هو الإجلال والمحبة فإذا تخلى أحدهما عن الآخر فسدت فإذا اقترن بهذين الثناء على
المحبوب المعظم فذلك حقيقة الحمد والله أعلم )
قال تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً (57)
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً ) [الأحزاب:58،57]
و لا خلاف أن من ساب الله تعالى من المسلمين كافر حلال الدم !!
وفي المنطق الفلسفي؛ لكلِّ مقدمةٍ نتيجةٌ لازمة، وبين كل مقدمة ونتيجة علاقةٌ تربط بينهما !
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً ) [الأحزاب:58،57]
و لا خلاف أن من ساب الله تعالى من المسلمين كافر حلال الدم !!
وفي المنطق الفلسفي؛ لكلِّ مقدمةٍ نتيجةٌ لازمة، وبين كل مقدمة ونتيجة علاقةٌ تربط بينهما !
فإننا نتفاجأ بين الفينة والأخرى بأُناسٍ من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، يقدحون من زناد الهوى
والشيطان، فيميلون كل الميل، ويضلّون ضلالاً كبيرا..
وقد انتهى الأمر ببعضهم إلى اقتحام الثوابت والمقدّسات، والتعرّض لجناب الرسالة، والانتقاص من ذات الله جلَّ وعلا !!
اللهم احفظ علينا ديننا وأمننا وإيماننا، وتوفّنا مسلمين ...
والشيطان، فيميلون كل الميل، ويضلّون ضلالاً كبيرا..
وقد انتهى الأمر ببعضهم إلى اقتحام الثوابت والمقدّسات، والتعرّض لجناب الرسالة، والانتقاص من ذات الله جلَّ وعلا !!
اللهم احفظ علينا ديننا وأمننا وإيماننا، وتوفّنا مسلمين ...
’‘