قـــصـــيـــة
رحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه
نعيب زماننا والعيبُ فينا :: وما للزمان عيبٌ سِوانا !
لماذا نقول الظروف هي سبب مانحنُ فيه الآن ؟! لا ليست الظروف بل هيَ نتاج قراراتنا ! وسلبيتنا في التفكير !
إخواني أخواتي خلق الله لنا عقول ونستطيع أن نفعل ونقول وننجز ونبدع ونحقق أهدافنا وأحلامنا وطموحاتنا
وقد قيل أن التفكير هو أصل كل فعل فقط نحتاج لِـ :
- إيمان بتوفيق ومساعدة الله لنا وتيسيره لكل صعب علينا
- إرادة وثقة بالنفس ويقين بالحصول على مانريد وما نتمنّى
لِذا يجب علينا أن :
- ندعو الله ونسأله دومًا التوفيق والتيسير
(اللهم يسّر لي أمور ديني ودنياي , اللهم أصلح لي شأني كلّه دقه وجلّه عاجله وآجله ماعلمت منه ومالم أعلم)
- ندوس على تلك الحساسية الزائدة بأنفسنا بعد سماعنا للكلمات المحبطة والمحطمة !
- نتخلّص من مشاعر الإحباط الذي يمر علينا كلما فشلنا أو أخطئنا !
- نبحث عن ما يزيد معلوماتنا بما نريد أن نحققه ونفعله ويوصلنا لأهدافنا النبيلة
- الإقتراب من أصحاب العقول الحكيمة .. والإبتعاد عن أصحاب العقول السقيمة!
فالمحبطين والحاسدين يحومون حولنا لتحطيمنا !! لكن لنعلم أنهم أشبه بالذباب الذي نطرده لنكمل أكلنا : )
لتحقق ماتريد أقنع نفسك بأنك ستحصل عليه يومًا ما وإذا أيقنت بقدرتك بإذن الله ستصل لما تريد
ولتتأكّد أن الثقة بالله والتفاؤل عملية جذب عجيبة سبحان الله ويكفينا قول الله عزَّ وجلْ في الحديث القدسي الذي يقول:
( أنا عندَ ظنْ عبدي بيّ فليظن بيّ ماشاء ) وقال تعالى في القرءآن الكريم ( الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )
وفقط يبقى على من حولك الدعم المادي إذا الذي تريد تحقيقه يحتاج للمال .. أما الدعم المعنوي قد تستطيع الحصول عليه من ذاتك
كما أسلفت من الإرادة والثقة فإدعم نفسك بنفسك بالثناء المحفّز والكلمات الإيجابية كقول ( أنا والحمدلله أفضل من غيري بكذا وكذا ،
وأنا قادر على فعل ذلك , وأستطيع أن أواجه ولا أخاف , لستُ أقل عقلًا ... )
ولو فشلت أيضًا حفّز نفسك بقول ( ربما كان خيرًا لي , {عسى أن تحبوا شيئًا وهوَ شرٌ لكم} , كل تأخيرة وفيها خيرة .... )
فعلى حسب دراسات علمية أن العقل الباطن هو المركز الرئيسي للعواطف والإنفعالات ومخزن للذاكرة ويتحكّم بالطاقة الجسدية والنفسية
وتكرار كلمة بلسانك تسمعها أُذنك ترددها لمدة دقيقة أو أقل أو أكثر بهدف تحفيز ذاتك ودعم نفسيتك سترى العجب بإزدياد ثقتك بنفسك
كم اعجبتني مقولة في التفاؤل تقول ( تفائل فحتى كلمة وداع إذا عكستها سترى شي مختلف يوحي بنظرة التفاؤل )
البعض منّا وخصوصًا العاطلين عن العمل والدراسة حياته مُملّة ويستمر على ذلك! لا يسأل نفسه إلى متى سأبقى على هذا الحال !
هل سألت نفسك ما هدفي في الحياة ؟؟ وماطموحي الذي سأسعى إليه؟؟ وماذا قدمت لنفسي وديني وأهلي ومن حولي وحتى أُمتي ؟؟؟
ليس ضروري أن تخترع أو تكتشف حتى تكون حققت إنجاز .. يكفيك أن تحقق أحلامك وأهدافك ولو كانت بسيطة لتنفع بها نفسك ومن حولك
من معلوماتي البسيطة وتجاربي إن كان من صواب فمن الله وإن كان من خطأ فمن نفسي والشيطان
قَـصـيّـة :f:
لماذا نقول الظروف هي سبب مانحنُ فيه الآن ؟! لا ليست الظروف بل هيَ نتاج قراراتنا ! وسلبيتنا في التفكير !
إخواني أخواتي خلق الله لنا عقول ونستطيع أن نفعل ونقول وننجز ونبدع ونحقق أهدافنا وأحلامنا وطموحاتنا
وقد قيل أن التفكير هو أصل كل فعل فقط نحتاج لِـ :
- إيمان بتوفيق ومساعدة الله لنا وتيسيره لكل صعب علينا
- إرادة وثقة بالنفس ويقين بالحصول على مانريد وما نتمنّى
لِذا يجب علينا أن :
- ندعو الله ونسأله دومًا التوفيق والتيسير
(اللهم يسّر لي أمور ديني ودنياي , اللهم أصلح لي شأني كلّه دقه وجلّه عاجله وآجله ماعلمت منه ومالم أعلم)
- ندوس على تلك الحساسية الزائدة بأنفسنا بعد سماعنا للكلمات المحبطة والمحطمة !
- نتخلّص من مشاعر الإحباط الذي يمر علينا كلما فشلنا أو أخطئنا !
- نبحث عن ما يزيد معلوماتنا بما نريد أن نحققه ونفعله ويوصلنا لأهدافنا النبيلة
- الإقتراب من أصحاب العقول الحكيمة .. والإبتعاد عن أصحاب العقول السقيمة!
فالمحبطين والحاسدين يحومون حولنا لتحطيمنا !! لكن لنعلم أنهم أشبه بالذباب الذي نطرده لنكمل أكلنا : )
لتحقق ماتريد أقنع نفسك بأنك ستحصل عليه يومًا ما وإذا أيقنت بقدرتك بإذن الله ستصل لما تريد
ولتتأكّد أن الثقة بالله والتفاؤل عملية جذب عجيبة سبحان الله ويكفينا قول الله عزَّ وجلْ في الحديث القدسي الذي يقول:
( أنا عندَ ظنْ عبدي بيّ فليظن بيّ ماشاء ) وقال تعالى في القرءآن الكريم ( الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )
وفقط يبقى على من حولك الدعم المادي إذا الذي تريد تحقيقه يحتاج للمال .. أما الدعم المعنوي قد تستطيع الحصول عليه من ذاتك
كما أسلفت من الإرادة والثقة فإدعم نفسك بنفسك بالثناء المحفّز والكلمات الإيجابية كقول ( أنا والحمدلله أفضل من غيري بكذا وكذا ،
وأنا قادر على فعل ذلك , وأستطيع أن أواجه ولا أخاف , لستُ أقل عقلًا ... )
ولو فشلت أيضًا حفّز نفسك بقول ( ربما كان خيرًا لي , {عسى أن تحبوا شيئًا وهوَ شرٌ لكم} , كل تأخيرة وفيها خيرة .... )
فعلى حسب دراسات علمية أن العقل الباطن هو المركز الرئيسي للعواطف والإنفعالات ومخزن للذاكرة ويتحكّم بالطاقة الجسدية والنفسية
وتكرار كلمة بلسانك تسمعها أُذنك ترددها لمدة دقيقة أو أقل أو أكثر بهدف تحفيز ذاتك ودعم نفسيتك سترى العجب بإزدياد ثقتك بنفسك
كم اعجبتني مقولة في التفاؤل تقول ( تفائل فحتى كلمة وداع إذا عكستها سترى شي مختلف يوحي بنظرة التفاؤل )
البعض منّا وخصوصًا العاطلين عن العمل والدراسة حياته مُملّة ويستمر على ذلك! لا يسأل نفسه إلى متى سأبقى على هذا الحال !
هل سألت نفسك ما هدفي في الحياة ؟؟ وماطموحي الذي سأسعى إليه؟؟ وماذا قدمت لنفسي وديني وأهلي ومن حولي وحتى أُمتي ؟؟؟
ليس ضروري أن تخترع أو تكتشف حتى تكون حققت إنجاز .. يكفيك أن تحقق أحلامك وأهدافك ولو كانت بسيطة لتنفع بها نفسك ومن حولك
من معلوماتي البسيطة وتجاربي إن كان من صواب فمن الله وإن كان من خطأ فمن نفسي والشيطان
قَـصـيّـة :f: