[] .. الظـــروف أجبـــرتني ! .. []

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

قـــصـــيـــة

رحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه
1337362151261.gif
نعيب زماننا والعيبُ فينا :: وما للزمان عيبٌ سِوانا !
لماذا نقول الظروف هي سبب مانحنُ فيه الآن ؟! لا ليست الظروف بل هيَ نتاج قراراتنا ! وسلبيتنا في التفكير !


إخواني أخواتي خلق الله لنا عقول ونستطيع أن نفعل ونقول وننجز ونبدع ونحقق أهدافنا وأحلامنا وطموحاتنا
وقد قيل أن التفكير هو أصل كل فعل فقط نحتاج لِـ :
- إيمان بتوفيق ومساعدة الله لنا وتيسيره لكل صعب علينا
- إرادة وثقة بالنفس ويقين بالحصول على مانريد وما نتمنّى
لِذا يجب علينا أن :
- ندعو الله ونسأله دومًا التوفيق والتيسير
(اللهم يسّر لي أمور ديني ودنياي , اللهم أصلح لي شأني كلّه دقه وجلّه عاجله وآجله ماعلمت منه ومالم أعلم)
- ندوس على تلك الحساسية الزائدة بأنفسنا بعد سماعنا للكلمات المحبطة والمحطمة !
- نتخلّص من مشاعر الإحباط الذي يمر علينا كلما فشلنا أو أخطئنا !
- نبحث عن ما يزيد معلوماتنا بما نريد أن نحققه ونفعله ويوصلنا لأهدافنا النبيلة
- الإقتراب من أصحاب العقول الحكيمة .. والإبتعاد عن أصحاب العقول السقيمة!
فالمحبطين والحاسدين يحومون حولنا لتحطيمنا !! لكن لنعلم أنهم أشبه بالذباب الذي نطرده لنكمل أكلنا : )

لتحقق ماتريد أقنع نفسك بأنك ستحصل عليه يومًا ما وإذا أيقنت بقدرتك بإذن الله ستصل لما تريد
ولتتأكّد أن الثقة بالله والتفاؤل عملية جذب عجيبة سبحان الله ويكفينا قول الله عزَّ وجلْ في الحديث القدسي الذي يقول:
( أنا عندَ ظنْ عبدي بيّ فليظن بيّ ماشاء ) وقال تعالى في القرءآن الكريم ( الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )
وفقط يبقى على من حولك الدعم المادي إذا الذي تريد تحقيقه يحتاج للمال .. أما الدعم المعنوي قد تستطيع الحصول عليه من ذاتك
كما أسلفت من الإرادة والثقة فإدعم نفسك بنفسك بالثناء المحفّز والكلمات الإيجابية كقول ( أنا والحمدلله أفضل من غيري بكذا وكذا ،
وأنا قادر على فعل ذلك , وأستطيع أن أواجه ولا أخاف , لستُ أقل عقلًا ... )
ولو فشلت أيضًا حفّز نفسك بقول ( ربما كان خيرًا لي , {عسى أن تحبوا شيئًا وهوَ شرٌ لكم} , كل تأخيرة وفيها خيرة .... )
فعلى حسب دراسات علمية أن العقل الباطن هو المركز الرئيسي للعواطف والإنفعالات ومخزن للذاكرة ويتحكّم بالطاقة الجسدية والنفسية
وتكرار كلمة بلسانك تسمعها أُذنك ترددها لمدة دقيقة أو أقل أو أكثر بهدف تحفيز ذاتك ودعم نفسيتك سترى العجب بإزدياد ثقتك بنفسك
كم اعجبتني مقولة في التفاؤل تقول ( تفائل فحتى كلمة وداع إذا عكستها سترى شي مختلف يوحي بنظرة التفاؤل )

البعض منّا وخصوصًا العاطلين عن العمل والدراسة حياته مُملّة ويستمر على ذلك! لا يسأل نفسه إلى متى سأبقى على هذا الحال !
هل سألت نفسك ما هدفي في الحياة ؟؟ وماطموحي الذي سأسعى إليه؟؟ وماذا قدمت لنفسي وديني وأهلي ومن حولي وحتى أُمتي ؟؟؟
ليس ضروري أن تخترع أو تكتشف حتى تكون حققت إنجاز .. يكفيك أن تحقق أحلامك وأهدافك ولو كانت بسيطة لتنفع بها نفسك ومن حولك


من معلوماتي البسيطة وتجاربي إن كان من صواب فمن الله وإن كان من خطأ فمن نفسي والشيطان
قَـصـيّـة :f:

 

- الإقتراب من أصحاب العقول الحكيمة .. والإبتعاد عن أصحاب العقول السقيمة!
فالمحبطين والحاسدين يحومون حولنا لتحطيمنا !! لكن لنعلم أنهم أشبه بالذباب الذي نطرده لنكمل أكلنا : )






جبتيهـــا والله ;)

موضوع حلو & مشكورة
 
كلام سليم ، لكن للظروف احياناً دور في صنعنا

مثلاً أنا ، اخفقت قليلاً في الاختبارات الفائته بسبب مرض أبي !
وهذا ظرف

عموماً / الظروف ليست شماعة لاخطائنا وتقصيرنا .

شكرًا​
 
جبتيهـــا والله ;)

موضوع حلو & مشكورة
: )
الله يحلّي أيامتس العفو حبيبتي .. شكري لحضورك :f:


كلام سليم ، لكن للظروف احياناً دور في صنعنا


مثلاً أنا ، اخفقت قليلاً في الاختبارات الفائته بسبب مرض أبي !
وهذا ظرف

عموماً / الظروف ليست شماعة لاخطائنا وتقصيرنا .


شكرًا
صدقتِ ياغالية والمقصد من الظروف أجبرتني الحال الإجتماعي والمادي ..الخ
أحسنتِ الظروف ليست شماعة!
العفو الشكر لطيب حضوركِ ومشاركتكِ (f)


موضوع رائع ب حق !
شكراً لكِ (h)
جزيل الشكر لتقييمكِ :)
العفو الشكر لله أولًا ثم لكِ على الحضور :f:​
 
بعض الظروف يا قصيه قاتله ومحبطه ومهلكه
ومهما فعل الانسان يريد التقدم والنجاح يجد نفسه بالؤخره

شكرا لك
 
أحسن الله إليك أختنا الفاضلة
وقد قالوا قديماً : " العاقل خصيم نفسه "
بمعنى :
أن النفس تهوى والعقل يحدد نوع الهوى هل هو نا فع أو ضار حلال أم حرام .. وبعدها يكون التحديد على مستوى الوعي والفهم .. .
فإن حدد الإنسان أمراً وكان سليم نال مكافأته بحينها وهو الثناء من الصالحين والإعجاب أو سعادة تقر بها النفس .. .
أما إن كان الهدف أو الطموح فاسداً كان الحصاد فيه مرٌ ، وتضيق النفس منه بسبب سوء التقدير .. .
لذا قالوا : " العاقل خصيم نفسه " .. ونحن لا ينقصنا إلا غذاء العقول .. فمتى غذي العقل شبعت النفس .. !
بارك الله فيك اختنا وأحسن اليك .​
 
*

النجاح والإخفاق غالبا أملاءاتٌ مِمّن حولنا ..
بدءًا من الأبوين في الصغر ..

لا أنسَ في صِغري عندما قال لي أبي :
بُـنيّ .. اشتكى جارنا من لعبك الكرة أمام منزلهم ..
ثم أردف قائلا : وأظنه مخطئـًا , فأنت لا تفعلها ..
بعدها .. لم ألعب الكرة أمام بيت أحد !

قصية ..
معلوماتك البسيطة وتجاربك ..
تصل العقول سريعا ..
إذ طرقها مستقيمة .

*
 
بعض الظروف يا قصيه قاتله ومحبطه ومهلكه

ومهما فعل الانسان يريد التقدم والنجاح يجد نفسه بالمؤخره


شكرا لك
التفاؤل والأمل في قلب المؤمن لا يقف ولا ينتهي وقد تكون المؤخرة من صالحنا وحماية لنا من المدفع! : )
ويكفيه فخر المحاولة والإستمرار ويبقى عليه الإصرار
العفو الشكر موصول لشخصك الكريم


أحسن الله إليك أختنا الفاضلة​

وقد قالوا قديماً : " العاقل خصيم نفسه "
بمعنى :
أن النفس تهوى والعقل يحدد نوع الهوى هل هو نا فع أو ضار حلال أم حرام .. وبعدها يكون التحديد على مستوى الوعي والفهم .. .
فإن حدد الإنسان أمراً وكان سليم نال مكافأته بحينها وهو الثناء من الصالحين والإعجاب أو سعادة تقر بها النفس .. .
أما إن كان الهدف أو الطموح فاسداً كان الحصاد فيه مرٌ ، وتضيق النفس منه بسبب سوء التقدير .. .
لذا قالوا : " العاقل خصيم نفسه " .. ونحن لا ينقصنا إلا غذاء العقول .. فمتى غذي العقل شبعت النفس .. !

بارك الله فيك اختنا وأحسن اليك .
آمين وبارك الله في حضورك الطيّب ومداخلتك المثرية
شكرًا لك وجزاك الله خيرا


*


النجاح والإخفاق غالبا أملاءاتٌ مِمّن حولنا ..
بدءًا من الأبوين في الصغر ..

لا أنسَ في صِغري عندما قال لي أبي :
بُـنيّ .. اشتكى جارنا من لعبك الكرة أمام منزلهم ..
ثم أردف قائلا : وأظنه مخطئـًا , فأنت لا تفعلها ..
بعدها .. لم ألعب الكرة أمام بيت أحد !

قصية ..
معلوماتك البسيطة وتجاربك ..
تصل العقول سريعا ..
إذ طرقها مستقيمة .


*
صدقت فالتربية لها الدور الكبير فيما نحن فيه اليوم إن كان خيرًا أو العكس!
لكن سلبيات التربية التي تلقيناها كتلقينا تحطيم المحبطين حولنا لايجب أن تؤثّر على طموحاتنا وتحقيق أحلامنا !
فبداخلنا أرواح تدفعنا للنجاح وتقول لا للفشل لا للإحباط لا للتراجع!
أشكرك أخي معاني17 على كرم حضورك وطيب حروفك
 
كلمات تحفز النفس ! وتجعل منها دافع قوي
بل تجعل منها رياح قويه تتجه نحو قمة ( هدف معين ) ، كم أحب قراءة تلك المواضيع
التي هي بمثابه ( الدعم ) للنفس و الروح !!

قصية
كتبت ورقة يستحيل مجازاتها !
شكرا وأكثر لهذه الصفحة
رائع ما رأيته هنا من تفوق و تميز !!
[] []
 
كلمات جميلة قرأتها وأيقنت أن خلفها إنسان مجرب
خاض بحر من بحور الحياة
أنتِ كالشمعة ستضيء للآخرين طريقهم
...
كثيرا ما نخالط فئات عديدة من المجتمع وقلما نختار وننتخب
واحدا حكيما والاعظم حينما أجد صاحب دين
وفقك الله وهداك وسددك

وهذا دعاء عظيم
( اللهم اهدني وسددني )

شكرا ألف أخيتي قصية
سعيدة جدا بدخولي لموضوع كهذا
 
كلمات تحفز النفس ! وتجعل منها دافع قوي
بل تجعل منها رياح قويه تتجه نحو قمة ( هدف معين ) ، كم أحب قراءة تلك المواضيع
التي هي بمثابه ( الدعم ) للنفس و الروح !!

قصية
كتبت ورقة يستحيل مجازاتها !
شكرا وأكثر لهذه الصفحة
رائع ما رأيته هنا من تفوق و تميز !!
[] []
العفو الشكر لله ثم لك على مداخلاتك الطيبة وثناءك الذي أعتبره حِمل ثقيل !
وفقك الله لكل خير​
 
لماذا نقول الظروف هي سبب مانحنُ فيه الآن ؟! لا ليست الظروف بل هيَ نتاج قراراتنا !

صدقت ... لكن الإنسان تأتية ظروف أقوى منه , وتكون الصفات الشخصية دور كبير أما يمتص الصدمات أو يكون تبابع لها .. والله المستعان
 


أحسنت حبيبتي قصية ..

لاجديد ..

أبداع وروعة كما أعتدنا عليك وعلى مواضيعك ..

أسأل الله أن يكتبها في ميزان حسناتك ..

فالمحبطين والحاسدين يحومون حولنا لتحطيمنا !! لكن لنعلم أنهم أشبه بالذباب الذي نطرده لنكمل أكلنا : )

أصبت وصفاً حبيبتي ..

( تفائل فحتى كلمة وداع إذا عكستها سترى شي مختلف يوحي بنظرة التفاؤل )

هذه العبارة رفيقة عمري ..

فلا يخلو كتاب لي الا وكتبتها في أوله وآخره ..



من معلوماتي البسيطة

حبيبتي ..

دعيني استمتع دوماً بهذه الممعلومات ..





بانتظااااااااااااار ابداعاتك يــ ّّ" مبدعة ستي (h) "

 
التفاؤل والأمل في قلب المؤمن لا يقف ولا ينتهي وقد تكون المؤخرة من صالحنا وحماية لنا من المدفع! : )
ويكفيه فخر المحاولة والإستمرار ويبقى عليه الإصرار





وقد تكون الظروف يا قصيه هي المدفع بعينه الذي يرمينا خلف الصفوف...!

 
لا أنكر أنه قد أصابني إحباط في بعض الأمور ويئست من تحقيقها ..ولكن عندما أجدد العزم أجد العجب !! أرى أني أقوى مما قبل.. وتعلمت أشياء لم أكن لأعرفها من قبل فشكراً لتلك الظروف ..
ولتتأكّد أن الثقة بالله والتفاؤل عملية جذب عجيبة
نعم ..أنا أرى أثارها العجيبة في حياتي..ولله الحمد أولاً وآخرا..
{عسى أن تحبوا شيئًا وهوَ شرٌ لكم}
وهذا مايجعلني أبتسم عندما لايتحقق ما أريد ..

قاعدة... والظروف هي ماتبين الإنسان ..ضعيفاً أم قوياً

قصية ..أفتخر بوجودك(f)
 
من يتجرع ألم الحرمان من الصبا و أسر المتكأ و يدكه ظلم أقرب الأقربين
و يرى مرض أحبابه يذيقهم الموت في اليوم ألف مره و الكثير من التفاصيل المريره
هؤلاء العينة صدقيني أنهم أكثر الناس تفاؤلا و تحملا و صبرا
ولكن بلا شك سيأتي يوم للسد أن ينهار إذا زاد عليه الحمل

قصية
الظروف أحيانا تقسم الظهر و تأكل البدن و لا حول لنا ولا قوة
فلا تحمل يجدي ولا صمت ينفع ولا كفاح يثمر
قسوة الظروف لا يعرفها إلا من تجرعها منذ الطفولة
و عاش عليها و ربما يموت عليها أيضا !
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى