أعجبني هذا الداشر الذي وصف به نفسه ويرد ع الكلباني بكل صدق

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

رافال

New Member
أعجبني هذا الداشر الذي وصف به نفسه ويرد ع الكلباني بكل صدق
يقول هذا الداشر وقد وصف نفسه بذلك بعد ما سمع قصيدة الشيخ سعود الشريم


عبر بكلمات أظنها خرجت من قلب لا يزال ينبض بالإيمان مهما ابتعد عن الله يقول:

"لله درك يالشيخ سعود
قصيدة كافيه ووافيه
لرد على الكلباني

اما الكلباني فنقول نحن معشر الدشير ماراح ننتظرك تفتى بجواز الاغاني
نسمعها وندري انها حرراااام
"

فيا أمتي إذا كان هؤلاء أبناؤنا بدأوا يردون حتى ع المشائخ اللذين يفتون بالغرائب فلا تقلقوا
فنعم و ألف نعم بهوءلاء الصرحاء.[/
size]
 
الخبر في جريدة الحياة :


جريدة الحياة :

أعلن القارئ السعودي الشهير الشيخ عادل الكلباني إباحته لـ «الغناء» جملة وتفصيلاً، وبأي صوت كان، بعدما كان يبيح من الغناء فقط ما كان «شعبياً»، مثل «العرضة والهجيني والسامري». وأبلغ الكلباني «الحياة» في اتصال هاتفي أنه عندما اشتد النكير عليه في إباحته ألواناً من الغناء، قرر إعلان كل ما في جعبته «ديانة لله، وعلى طريقة المثل العربي المعروف وداوها بالتي كانت هي الداء». وأكد في سياق بحث جديد حرره: «الذي أدين الله تعالى به هو أن الغناء حلال كله، حتى مع المعازف، ولا دليل يحرمه من كتاب الله ولا من سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وكل دليل من كتاب الله تعالى استدل به المحرمون لا ينهض للقول بالتحريم على القواعد التي أقروها واعتمدوها، كذا لم يصح من سنة نبينا (ص) شيء يستطيع المرء أن يقول بأنه يحرم الغناء بآلة أو من دون آلة، وكل حديث استدل به المحرمون إما صحيح غير صريح، وإما صريح غير صحيح، ولا بد من اجتماع الصحة والصراحة لنقول بالتحريم». وأما الذي سبق من آراء له تحرم الغناء، بينها خطبة له معروفة في ذلك، فاعتبرها الكلباني مرجوحة، وأصبحت لا تمثله. وأضاف: «رجعت عن القول بالتحريم لما تبين لي أن المعتمد كان على محفوظات تبين في ما بعد ضعفها، بل بعضها موضوع ومنكر، وعلى أقوال أئمة، نعم نحسبهم والله حسيبهم من أجلة العلماء، ولكن مهما كان قول العالم فإنه لا يملك التحريم ولا الإيجاب».

وحول ما إذا كان الداعية المثير للجدل يسمع هو الآخر الغناء، قال لـ «الحياة»: «لا أسمعه ولا أسمح لأهلي بسماعه، ولكن ليس ايماناً بتحريمه وإنما من باب الورع. والفقهاء في الماضي كانوا يوسعون على الناس، ويضيقون على أنفسهم، عكس بعض فقهائنا اليوم».

ولدى سؤاله عن توقعه لردود الفعل الإسلامية بعد إباحته لكل ضروب الغناء وزعمه أن الرسول (صلى الله عليه وسلم ) وعمر سمعاه، أجاب: «ليس ثمة ما أخسره، فقد كُفِّرتُ، ونُصِحْتُ بالذهاب إلى سوق الخضار، وغيرها من التهم، ولذلك فأنا أقول ما أدين الله به، ولا أبالي».
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى