في ليلة من الليالي أويت إلى فراشي لأخلد لنوم لكنه أبى علي
ناديته راجيا من أن يعطف علي فستعصى وذهب وتركني أسامر
النجوم مرت الساعات بطيئة أحسست بعدها أن الفجر قد أقترب
فخشيت فوات الصلاة نهضت من الفراش متجهاً نحو حاسوبي
أسامره حلقت في سماء الإنترنت فإذ بي أجد نفسي بين صفحات
هذا المنتدى الغالي...