محمد السراح
لم أجد عنوناً أنسب من أسم الفقيد بلا إضافات و لا مزيداً من الحروف ، فهو بحد ذاته عنوان لمدرسة كبيرة في الأخلاق و التفاني و الهمة العالية و الصدق و إلى ما لا نهاية من الأخلاق الحميدة التي استحوذ عليها فقيدنا و حبيبنا محمد السراح عليه رحمة الله .
وقع الخبر كالصاعقة على مدينة بريدة...